على إثر المقال الذي نشرته صحيفة إلموندو الإسبانية بخصوص إدعاءات حول الحالة الصحية لجلالة الملك محمد السادس والذي تضمن عبارات مسيئة للمؤسسة الملكية بالمغرب، صرح مدير مركز الرباط للدراسات ... (التفاصيل ...)
الأخبار - قسم 'كتاب و أراء'
ما كنت لأخترق أبواب الأبراج العاجية لبعض المسؤولين بالقنصليات المغربية بالخارج التي إختاروها لأنفسهم ، لسبب واحد هو أن الصرخة التي أطلقها الزميل مصطفى العباسي مدير مكتب جريدة الأحداث ... (التفاصيل ...)
لم أجد عنوانا يناسب المقام غير هذا ، لأنه كثر نعاق الناعقين وعويل الحاقدين المغرضين المتربصين الذين لا يتوانون عن إثارة الضجيج وراء كل ناجح مجد مجتهد ,,,,, فلقاء روما كان فاضحا لهم ولجهلهم ... (التفاصيل ...)
السيد القنصل العام للمملكة المغريية بروما لم يعجبه طرح بعض أفراد الجالية المغربية لمشاكلهم خلال ندوة الحكم الذاتي بالأقاليم الجنوبية، وخاصة من تعامله معي كصحفي، فخرج عن طوعه وبدء يهددهم ... (التفاصيل ...)
الخطاب الملكي بمناسبة الذكرى 43 للمسيرة الخضراء ركز على ثلاثة محاور رئيسية : المحور الأول يتعلق بإتحاد المغرب العربي والعلاقات المغربية الجزائرية و المحور الثاني يتعلق بالوحدة الترابية و ... (التفاصيل ...)
بعد نشرنا لمقال بعنوان " خفايا وأسرار إختراق السفير حسن أبو أيوب الأحزاب السياسية الإيطالية في القضية الوطنية الأولى للمملكة المغربية ؟؟ توصلت الإدارة العامة للموقع الإخباري " الشروق نيوز ... (التفاصيل ...)
من المفروض بل إلزامي على الكنفدرالية الإسلامية الإيطالية أن تخرج بجواب توضيحي لتنوير الرأي العام لمغاربة إيطاليا إذا كنا نتكلم على مؤسسة تمثل الجالية الاسلامية عامة والجالية المغربية ... (التفاصيل ...)
هي دموع العاقبة من رجالات كانوا و لا زالوا يهتفون بذواتهم و مصالحهم ، وإن كان ذلك على حساب المواطنين من جاليتنا ، لطالما جلسنا إليهم نسألهم إلتزام وظائفهم ، والعمل الجاد لتحسين أداء إدارة ... (التفاصيل ...)
أحس كتاتبي الفساد و الإستبداد ، الذي ينعته من عاشروه بكسيلة الكذاب ،المدمن على ممارسة العادة السرية ولاعق فظلات الفاسدين و المتورطين في نهب المال العام ، أحس بالهزيمة النكراء و هو يطبل ... (التفاصيل ...)
هناك حقيقة ، لابد لمغاربة إيطاليا أن يعرفونها هو أن جريدة {بيان اليوم } الناطقة بإسم حزب التقدم والإشتراكية ، الحزب الشيوعي المغربي سابقا لا يقرأها منخرطي الحزب و لا حتى مناضليه ، ولا تبيع ... (التفاصيل ...)